أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا ، أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى ، أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ ، أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِباً كَانَ أَوْ شَاهِداً ، حَيّاً كَانَ أَوْ مَيِّتاً ، فَقَصُرَتْ يَدِي وَ ضَاقَ وُسْعِي عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ ، وَ التَّحَلُّلِ مِنْهُ | وَ تَهَبَ لِي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً ، إِنَّهُ لَا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ ، وَ لَا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ |
---|---|
رواه الترمذي وغيره وصححه الشيخ الألباني | وَ كَانَ بِمَا أَتَى عَالِماً ، وَ عَنْ دِينِهِ غَيْرَ نَائِمٍ ، فَعَبَدَكَ بِالِاجْتِهَادِ ، وَ لَمْ يَقْنَعْ بِالِاقْتِصَادِ ، فَأَثْبَتَ الدِّينَ ، وَ مَضَى عَلَى الْيَقِينِ |
اَللّـهُمَّ اجْعَلْ اَوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَاَوْسَطَهُ فَلاحا، ً وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَاَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْم اوَّلُهُ فَزَعٌ، وَاَوسَطُهُ جَزَعٌ، وَ آخِرُهُ وَجَعٌ.
وقد علل النبي عليه الصلاة والسلام سبب اختيار صيام هذين اليومين دون باقي أيام الأسبوع بأنه يحب أن يعرض عمله وهو صائم وأن الأعمال تعرض في يومي الاثنين والخميس على الله عز وجل | يا أَبا عَبْدِ اللهِ هذا يَوْمُ الاِْثْنَيْنِ وَهُوَ يَوْمُكُما وَبِاسْمـِكُما |
---|---|
في المصدر : « ولكلّ » | تعرف أيضًا: افضل دعاء الاجتهاد في الدعاء والاكثار منه بوجه عام من خير الأمور التي يجب على المؤمنين الالتزام بها سواء كان دعاء يوم الاثنين أو بوجه عام في أي وقت مع تحري أوقات الإجابة ومن الأدعية الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم في الأحوال المختلفة ما يلي |
اَللّـهُمَّ اجْعَلْ اَوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَاَوْسَطَهُ فَلاحا، ً وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَاَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْم اوَّلُهُ فَزَعٌ، وَاَوسَطُهُ جَزَعٌ، وَ آخِرُهُ وَجَعٌ.